حبيبة مصممة أزياء من أب مصري و أم لبنانية، يتم التحقيق معها في جريمة قتل حدثت في لبنان

أثناء التحقيق، معها تتناول حبيبة جرعة من مخدر الهيروين مما يتسبب في دخولها المستشفى، ونعود بالأحداث من جديد لنرى علاقتها بحمزة، وإجهاض ليلى لنفسها عندما إكتشفت حملها من مروان

مازالنا مع ذكريات حبيبة، وخاصة علاقتها بناصر والتي بدأت في الملهى الليلي الذي يملكه دودي

مازالنا مع ذكريات حبيبة، وخاصة علاقتها بناصر والتي بدأت في الملهى الليلي الذي يملكه دودي، وتطورت علاقتهم سريعًا لكن تكشف لحبيبة نوايا ناصر وأنه لن يتزوجها

بعد أن قابلها في الحفلة ذهب حمزة إلى حبيبة ليعطيها الصور التي التقطها لها فكان لقائهما الأول، تذهب صافي إلى ناصر لتطلب منه منع مجدي من الزواج بحبيبة

يأخذ الضابط حبيبة بعد أن استيقظت إلى منزل حمزة لتستعيد بعض من ذكرياتها معه وقت أن زارته للمرة الأولى في بيته

يكتشف مجدي أن صافي وراء حادثة كارين وأنها كانت تقصد إيذاء حبيبة فيحذرها من التعرض لحبيبة وإلا سيطلقها

نرى كيف تعرفت ليلى بسيد عندما أرسله لها مجدي لكي يساعدها في الإنتقال إلى منزل جديد ووقع في حبها

يبدو على ناصر الضيق أثناء حفل زفاف مجدي وحبيبة ويعترف لجومانا أنه مازال يحب حبيبة

يقرر حمزة أن يسامح حبيبته بعد أن علم بماضيها، في نفس الوقت الذي تكون هي متزوجة فيه من مجدي

يذهب فرج لكارين ليعترف لها بحبه ويعلن عن رغبته في اﻹرتباط بها ويترك لها فرصة للتفكير

تطلب حبيبة من حمزة أن يهرب خوفًا عليه من انتقام مجدي

تذهب حبيبة حمزة وتخبره أنها تطلب الطلاق من مجدي، وتتفق معه على السفر إلى كندا وبدء حياة جديدة

نكتشف أن ليلى كانت حامل من سيد وليس من مروان، ولكنها أقنعت مروان أنه والد الطفل فيما بعد، عندما حاولت حبيبة الهرب من دودي بعد أن وصلت لبنان بفترة قصيرة

بعد أن حاولت حبيبة الهروب من دودي أول مرة وتدخل ناصر، وقعت في حبه حبيبة لأنه كان الوحيد الذي يمنع دودي من إيذائها

بعد فترة من علاقتها بناصر بعد مساعدته لها، تتكشف نوايا ناصر لحبيبة وعدم إهتمامه بطموحها وسعيه فقط لإرضاء نزواته

تشكك صافي في نسب طفل حبيبة إلى مجدي لتجعله يشك بها

تطلب حبيبة من ضابط المباحث أن يذهب بها إلى منزل حمزة وتعده بالكشف عن المزيد من تفاصيل القضية

بعد معرفة حمزة بموضوع حمل حبيبة وقراره بإنهاء علاقتهم، تذهب إليه جومانا في محاولة لإقناعه بالتراجع عن هذا القرار لكنه يرفض

يخبر حمزة مجدي أنه لا شيء بينه وبين حبيبة وأن من صور الفيديو هو شخص يريد الإيقاع بين حبيبة ومجدي ولكن مجدي لا يقتنع بكلامه

يذهب ضباط المباحث إلى بيت مايا للبحث عن حبيبة بعد أن علموا أن حبيبة زارتها

بعد زيارة حمزة لمجدي قرر مجدي خطف حمزة بمساعدة فرج وسيد

تطلب صافي من سيد أن يبعد ليلى عن مروان و نكتشف أن من وراء إطلاق النار على مجدي وناصر هو نجل الزهار

يذهب ناصر حمزة في المكان الذي يحتجز فيه ويخبره حمزة بأن حبيبة لم ولن تحبه أبدًا ويبدأ الشجار

يخطط نجل الزهار الإنتقام لمقتل والده من خلال قيامه بخطف حبيبة كورقة تهديد وضغط على مجدي

يتم إرسال رسالة تهديد لمجدي من نجل الزهار بكشف علاقته بالأعمال غير المشروعة وشراكته مع ناصر

تزور مايا وجومانا حبيبة في السجن و ​يخبر سيد صافي بأن ليلى حامل ومروان هو والد الطفل

يكتشف مجدي أن رواية حمزة تدور عنه هو وشركائه وأعمالهم المشبوهة فيقرروا التخلص منه قبل نشره للرواية

تم إستدعاء الجميع للتحقيق، لكن لم يتمكن رجال الشرطة من العثور على حبيبة مما ألصق بها التهمة

يقتل ناصر مروان إنتقامًا من مجدي و سعت حبيبة لتنفيذ ما كان سيفعله حمزة لولا أن قتله فرج بأمر من مجدي