بعد إنتقالها لبيتها الجديد تعود وديمة إلى الفريج القديم لتتفاجأ بأن بيتها القديم قد تحول إلى زريبة لِأغنام حليمة ، تسعى وديمة لِاستعادة بيتها بالقوة ثم تبدأ حكاية الصراع من جديد بين وديمة وحليمة.

التاجر درويش الذي يمتلك المهارة في عمليات البيع والشراء ولديه رغبة جامحة في شراء كل ما يقع ببصره مهما غلاء ثمنِه فهو أيضاً ليس بالسهل فهو مفاوض صعب ومزعج في كثير من الأحيان.

قرّر فاضل أحد مشاهير التعارف بالمراسلة مفاجئة صديقة سالم بزيارة إلا أن هذه الزيارة لم تكتمل فيتعرض للضرب بسبب سوء الفهم وعدم معرفة الأخرين بنواياه الطيبة.

سَليم الذي يمتلك العديد من المهارات التي تتجاوز كونه مجرد بائع بدكان صغير ، يكتشف الجميع تلك المواهب ويسعون لطلب المساعدة والتنافس للحصول على خدماته.

يقترح سليم على وديمة مشروع خياط نسائي ثم يحضر لها ابن أخته أنور الذي يجيد هذه المهنة ، تعجب وديمة بالفكرة وتسارع في إفتتاح المشروع ولكن أنور لا يستطيع تحمل غطرسة وديمة وغضبها المتكرر

يتسبب عَنتر تيس حليمة المدلّل والذي يحظى بعناية خاصة منها في إثارة الفوضى والأذى لكل جيرانها بالفريج فيسعون للتخلص منه بعدة بطرق مختلفة.

سيباس الجّفير الذي يدلهم عليه أبو عبد الله ويصفه بالخطير لِامتلاكه قدرات خارقة وغير طبيعية في استعادة المفقودات مهما كانت وأينما وجدت.

الصراع بين وديمة وحليمة قائم في كُل الأحوال حتى لو كان السبب حاوية النفايات التي يدور الخلاف حولها بسبب موقعها بين المنزلين ومن له الأحقية في التصرف بها.

صفصوف حفيد وديمة الذي يصل الفريج بتوجيه من والده شاهين لكي يتعرف على عائلته وجدته وديمة التي يراها لِأول مرة ، لكن عادات صفصوف الغريبة تُبدد فرحة وديمة برؤية حفيدها الوحيد.

تحتال حصة على تاجر التحف لي ومترجمه بعد وصولهما إلى الحي وتبيع لهما خزفًا مزيفًا ، فتسعى حليمة وفرج ليبيعا لهما بعض الأشياء القديمة على أنها تحف أثرية.

بعد طلب أبو عبد الله من سالم الانضمام للدورة الرمضانية للعب الكرة يقرر فرج أن يكوّن فريقًا ويصبح مدربًا ويعرض على وديمة أن تكون الراعي الرسمي للفريق لكنها تتدخل في طريقة التدريب

تدعي أسماء كذبًا بأنها تُجيد الطبخ وتدعو صديقاتها لتناول الطعام ثم تطلب من أمها مساعدتها في تقديم أطعمة جديدة غير تقليدية وتحاول حصة القيام بذلك ولكنها تفشل

يطلب سالم من والده فرج التقدم لخطبة أسماء وتعترض عمته حليمة على ذلك مع إصرار وديمة على زواج ابنتها من سالم

يخبر فرج حليمة بتبرعه لوضع مبرد للمياه بالمسجد ويطلب إمام المسجد من وديمة التبرع لشراء المبرد ، فتقرر شراءه ولكنها تشترط وضعه أمام منزلها

وديمة وأسماء تسافران إلى مصر ، فتغار حليمة وتقرر السفر إلى مصر وتطلب من فرج وسالم السفر مثلها.

عنبر وزوجته زينب يزوران فرج وحليمة ، ويتسببان في وقوع العديد من المشاكل بسبب تطفل زينب وتفتيشها في أغراض كل شخص ، ومحاولة سرقة محل وديمة

تطلب شمسة من شقيقيها فرج وحليمة الإقامة في منزلهما مع أولادها وزوجها حتى تنتهي من إصلاح منزلها، ولكن حليمة ترفض في بادِئ الأمر لشغب أولادها وتسببهم في العديد من المشاكل

بعد طلب أسماء يتم توظيف الخادمة ميري ، تغار حليمة وتطلب من فرج توظيف خادمة لها وتحاول إقناع ميري بالعمل عندها

يشارك سليم في برنامج جولة الكاميرا في الحي ووديمة تستضيف المذيعة في منزلها

يتعمد فرج وضع أدوات الصيد أمام منزل وديمة ، فتتشاجر معه وتتفق مع أبو عبد الله لتدمير أدواته ولكنه يفشل في مهمته

يزور أبو خرخاش وديمة ويطالب بحقه في أموال العم غُديِّر وتحاول وديمة الزواج منه حتى لا تخسر كل هذه الأموال

تشعر حليمة بوجود شخص في المنزل وتستنجد بفرج فلا يصدقها وأيضاً تخبر أسماء أمها وديمة بذلك فيقترح أبو عبد الله بقاء الجميع في منزل واحد ليمسكوا باللص

يقابل فرج صديقه عتيق ويدعوه إلى منزله ثم يطلب عتيق الزواج من حليمة وتسعى وديمة لإيقاع عتيق في حبها حتى يتزوج منها هي

يصل موظف التعداد السكاني إلى الحي وتُعجب به حليمة ثم تحدث له إصابات فيستضيفه فرج في المنزل حتى يشفى وتحصل وديمة على دفتره وتتعرف منه على حالة كل سكان الحي

يتعثر فرج في الطريق بسبب إغلاق وديمة للمحل والأنوار فيقرر وضع مصباح كبير أمام منزل حليمة ، ولكن وديمة تتفق مع سليم لتحطيمه

يقترض سالم كاميرا من صديقه ويصور فرج وتطلب عمته حليمة تصويرها هي الأخرى ، ووديمة تضع الكاميرا على باب محلها

يخبر غانم سالم بوجود لعبة فيديو معه ويحتاج إلى تلفزيون لتشغيلها ويحاولون إخفاء الأمر عن حليمة

تتشاجر حليمة مع وديمة وتضربها فتسعى وديمة لاستئجار شخص قوي مثل شمشون ليدافع عنها ويضرب حليمة

تسكن جارة جديدة وتتعامل مع الجميع بتعالي لثرائها فتتفق حليمة ووديمة سويًا على تلقينها درسًا لا تنساه وتخطفانها لحلق شعرها